فِطرتها النقية ومحبّتها للرحمن جعلتني أشعر بالغبطة وأتمنى “القليل” مما تحمله في أعماق قلبها الناصع بالسلام والرضا، اللهم ارزقنا واياكم السكينة والسريرة النقيّة والسلام النفسي والرضا بما قسمه الجبّار لنا..
ورزق الحاجّة الطيبة كل ما تتمنى فلا تشكو همًا ولا حزنًا ما تبقى من عمرها
Leave a Reply